• تمارين تقوية العضلات وزيادة قوة إحتمالها تفيد المرأة أثناء الحمل وبعده، فالعضلات القوية تحافظ على حجم الثدي وقوام السيدة حيث تحول دون الزيادة الكبيرة في وزن الحامل والتغيرات الجسمانية أثناء فترة الحمل.
• تمارين القوة لمنطقة الفخذين وعضلات البطن تساعد في عملية دفع الجنين للخارج أثناء الولادة.
• العضلات القوية في الأطراف العلوية والسفلية تساعد السيدة في رفع طفلها وحمله وحمل مستلزماته بعد الولادة (الحقيبةكأبسط مثال).
• تمارين المرونة عنصر هام جداً للحمل الصحي، حيث تقلل تمارين الإطالة من آلام الظهر، الشد العضلي، تحافظ على هيئة الجسم وقوامه، تساعد في أوضاع الولادة.
• الرياضة تقلل من الأعراض والإضطرابات التي تزعج السيدة أثناء فترة الحمل مثل: الغثيان – القيء – الشدالعضلي في الأرجل – آلامالظهر – آلام الأربطة في منطقة الخصر – الإمساك – إضطرابات الهضم – دوالي الأوردة .
• الرياضة تقلل من فرص الولادة القيصرية، واتضح ذلك من نتائج التجربة الفعلية لحوالي 845 سيدة حامل تم تقسيمهم إلى ثلاثة مجموعات:
- مجموعة تمارس التمارين بشكل منتظم ودوري وتمثل نسبة الولادة القيصرية 6.7 %.
- مجموعة تمارس التمارين بشكل منتظم وليس دوري وكانت النسبة 19 %.
- مجموعة لاتمارس التمارين لكنها لم تتعرض للضغوط وتراوحت النسبة 28.1%.
• كما أن الرياضة تساعدالأم على:
- ممارسة مسئولياتها بدون الإحساس بأية ضغوط نفسية.
- ضبط المزاج.
- رفع معدلات الطاقة.
- مجابهةالضغوط والقلق والشعوربالاكتئاب.
- فتح الشهية.
- النوم بدونأرق.
- فالرياضة تعطي الأم الشعور بالصفاء النفسي.
•بالإضافة إلى أنها تسهل من عملية الوضع نفسها من حيث الوقت الذي تستغرقه أو الاضطرابات المصاحبة لها:
1- الوقت الذي تستغرقه عملية الوضع:
السيدة الرياضية 27 دقيقة، السيدة غيرالرياضية 57 دقيقة.
2- نسبة الإضطرابات المصاحبة للوضع 8 : 19